3/15/2013

تغريدات جميلة في مواضيع عامة


تغريدات عامة
قال الإمام أحمد: من كانَ له وِردٌ –أي: من التلاوة والأذكار- فَقَطعه، خِفتُ عليه أَن يُسلب حلاوة العبادة
مخالفة الحق بعد معرفته طريق المغضوب عليهم، والعمل بلا علم طريق النصارى
( اهدنا الصراط المستقيم) هو الإسلام وهو طريق واحد مستقيم، وطُرق الباطل كثيرة، فهذا أنفع الدعاء على الإطلاق
لَذّة الحكماء العلماء في عقولهم.. ولذة الجُهّال والبهائم في شهواتهم
الرحمن يداويك بالأمراض لتبرأ من سقم الذنوب، ويُغمّك بالأوجاع ليغسلك من درن الخطايا، ويعركك بالبلاء ليلين قَلبك
( اقرأ باسم ربك الذي خلق) أول ما أنزل الله.. ليبدأ القارئ باسم ربه في أول كل سورة من القرآن
للحمد معنيان: الشكر والثناء، فالشكر كله لله لأن النعم منه وحده ، والثناء كله لله لأن له الكمال المطلق
(ورحمتي وسعت كل شيء) أي: في الدنيا.. وأما في الآخرة: (فسأكتبها للذين يتقون...)
(إياك نعبد وإياك نستعين ) فيها تصحيح النية، فتكون لإرضاء الله بعبادته، وفيها البراءة من الحول والقوة
((إياك نعبد وإياك نستعين )) جمعت بين الغاية: (العبادة) والوسيلة: (الاستعانة)
قال أَحمد بن حنبل: إن أَحببت أن يدوم الله لك على ما تحب؛ فدُم له على ما يحب
(صرط الذين أنعمت عليهم) أنعم الله عليهم بالعلم النافع والعمل الصالح، فجمعوا بين معرفة الحق واتباعه
قال سفيان: من ضل من علمائنا ففيه شبه باليهود، ومن ضل من عُبّادنا ففيه شبه بالنصارى
مخالفات هذه الأمة إما تشبُّه باليهود المغضوب عليهم، أو النصارى الضالين، وفي الحديث( لتتبعن سنن من كان قبلكم...)
قال الإمام أحمد بن حنبل: الصبر على الفقر مرتبة لا ينالها إلا الأكابر!!
تشبيه الخالق بالمخلوق هو سبيل اليهود، وتشبيه المخلوق بالخالق سبيل النصارى
قتل الأنبياء وأذاهم طريقة اليهود (ويقتلون الأنبياء بغير حق)، والغلو فيهم وتأليههم طريقة النصارى (أن دعوا للرحمن ولدا)
ترك تحكيم الشريعة تشبه بأهل الكتاب، فقد كانوا يحرفون الكلم عن مواضعه، ويشترون بآيات الله ثمناً قليلاً
قراءة القرآن بلا تدبر ولا عمل تشبُّه باليهود (مثل الذين حُمّلوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا)
قال ابن تيمية: النصارى لهم عبادات وأخلاق بلا علم ولا ذكاء، واليهود لهم ذكاء وعلم بلا عبادات ولا أخلاق!
من صلحت نيته صلح حاله، ومن أحسن سريرته أحسن الله علانيته
كلما فعلت الخير لغيرك أو تمنيته له؛ جاءك الخير من حيث لا تدري؛ فالله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
الثقة بالله أزكى أمل.. والتوكل عليه أوفى عمل
علمتني الحياة أن الصراحة راحة والصدق طمأنينة
ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق، لكن الصعب أن تجد من يستحق تلك التضحية..
علمتني الحياة أن البشاشة، والكلمة الطيبة، تغسل القلوب بماء الورد، وتفتح فيها باب الود
إذا بلغت القمة فانظر إلى السماء داعياً مولاك أن يثبت قدمك، وانظر إلى الأسفل لتجازي من ساعدوك
كم يفقد الإنسان أشياء جميلة فيقول: لن تُعوض! ثم يفاجأ بأشياء أجمل منها، تنسيه ما فقد
من الأحزان ما لا يكسرها إلا الاستغفار.. ولا يغسلها إلا البكاء في الأسحار
إذا خشيت على شيء فاستودعه مولاك؛ (فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين)
قيل: (اكتب أحسن ما تسمع.. واحفظ أحسن ما تكتب.. وتحدث بأحسن ما تحفظ)
(الكوثر نهر في الجنة، حافتاه من ذهب، يجري على جنادل الدر والياقوت، شرابه أحلى من العسل، وأشد بياضا من اللبن) صحيح الجامع
قال ابن مسعود: المؤمن يرى ذنوبه كأنه جالس في أصل جبل يخشى أن ينقلب عليه، والفاجر يراها كذباب مرّ على أنفه، فقال به هكذا
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله: (الخوف المحمود هو ما حَجَزك عن محارم الله)
لا تحزن إذا لم تُذكر إلا عند الاحتياج إليك، فأنت حينئذٍ كما قيل: (وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر)
كل معروف صدقة، وابدأ بنفسك فأحسن إليها.. فإن لنفسك عليك حقاً
حديث:(احرص على ما ينفعك) هذا منهج متكامل للمسلم.. وقانون كافٍ شافٍ في الحياة
قال البربهاري: من كتم النصيحة فقد غش المسلمين، ومن غش المسلمين فقد غش الدين، ومن غش الدين فقد خان الله ورسوله والمؤمنين
قال المُزَني: لا إيمان إلا بعمل.. ولا عمل إلا بإيمان
كسب الحلال عبادة الأبطال، لكن احذر أن يلهيك عن ذكر الله؛ ففي الحديث:(لكل أمة فتنة، وفتنة أمتي المال)
قيل: (مَن بورك له في شيء فليلزمه)
لا تستقل الرزق القليل إذا كان حلالاً، فإن فيه البركة (قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث)
الحذر أن تكون ممن قال فيهم:(سنستدرجهم من حيث لا يعلمون) فوالله لقد ستر وغفر، فلا تغتر!
أطول كلمة في معناها (الأبد) وكفى بالتفكير فيها – في النعيم أو العذاب - واعظا
الابتسامة تصريح دائم الصلاحية للدخول إلى قلوب الناس دون إذن!
من رُزق ثلاث فقد رُزق السعادة: الشكر عند الرخاء، والصبر عند البلاء، والاستغفار صباح مساء
من علامات التوفيق أن تختم يومك بالمحاسبة والتوبة، وتعزم على أن يكون غدك أفضل من يومك
لا ترض بالقليل من الخير والأجر، مع إمكان الكثير، وقد قيل: "الراضي بالدون دنيء"
التوبة الصادقة: تورث انشراح الصدر، وتنوير القلب، واجتثاث الحزن، وفتح باب الأمل على النفس
المصلحة الشخصية صخرة تتحطم عليها جميع المبادئ والقيم
قال الحسن: الحكيم لا يماري ولا يداري، حكمته ينشرها، إن قُبلت حمد الله، وإن رُدّت حمد الله
قال ابن القيم: العمل الصالح هو المقيّد بالسنة.. الخالص من الرياء
الحقيقة عبارة عن لؤلؤة، تحتاج إلى غواص ماهر!
الكلمة الخارجة من القلب تدخل القلب، والكلمة الخارجة من اللسان لا تتجاوز الآذان
العمر قصير، والوقت أثمن من أن تقضيه في مماحكات مع الآخرين
لن تستمتع بالسعادة إلا إذا تقاسمتها مع الآخرين!
لا تقارن حياتك بحياة غيرك، ولا تحاكم شريك حياتك بالآخرين
غالباً ما تكون مقاييسنا دقيقة عند تقييم أخطاء الآخرين!!
ما أبصرنا وأعلمنا بأخطاء الآخرين، وما أشد غباوتنا وجهلنا بأخطائنا! وما أقسانا على أخطاءهم، وأرأفنا بأخطائنا!
إحسان الظن بالله لا يصح إلا مع إحسان العمل، وأما مع التمادي في الذنوب فهو غرور وتواكل
قال ابن حجر: المقصود من الرجاء أن من وقع منه تقصير فليحسن ظنه بالله ويرجو أن يمحو عنه ذنبه، ومن وقع منه طاعة يرجو قبولها
قال شاه الكرماني: علامة صحة الرجاء في الله: حسن الطاعة
قال ابن القيم: الرجاء ضروري للعبد؛ فإنه دائر بين ذنب يرجو غفرانه، وعيب يرجو إصلاحه، وعمل يرجو قبوله، واستقامة يرجو دوامها
إذا كنت تريد أن تقول الحقيقة للآخرين؟ فقُلها لنفسك أولاً!!
الدنيا واسعة جميلة إذا نظرت إليها بعين الرضا والتفاؤل
لا شيء يتحقق في هذه الحياة بالأحلام والأماني، دون الجد والعمل، والصبر والمثابرة
الرجل الصلب هو من لا يتنازل عن مبادئه وقيمه مهما كانت المغريات
علمتني الحياة أن أبقى شامخاً بالرغم من العواصف والرياح، فهي تقلبات جوية لا بد منها
الرجل الحازم هو من يبتسم رغم الجراح (أحزم الناس عاقلٌ * لمَس الجرح فابتسم)
في الحديث الصحيح: (خير ما قلت أنا والنبيون قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)
العقول تؤثر وتتأثر ببعضها، فاحرص على مخالطة أهل العقول الراجحة
من وعظ أخاه سراً فقد نَصَحه، ومن وعظه علانية فقد فضَحَه!
قال الحسن: علمت أن رزقي لن يأخذه غيري فاطمأن قلبي، وعلمت أن عملي لن يقوم به غيري فاشتغلت به وحدي
الأسرار تدل على جواهر الرجال، فيكتمها الكرام، ويُفشيها اللئام!
إياك والحسد، فإنه يُفسد الدين، ويُضعف اليقين، ويُذهب المروءة
قال السجزي: اتفق العلماء أن الله يتولى الحساب بين خلقه يوم القيامة في حالة واحدة، ويظن كل واحد أنه المخاطب وحده
قال الطرطوشي: مما ابتدعه الناس في القرآن الاقتصار على حفظ حروفه دون التفقُّه فيه
قال ابن جرير : عجبت لمن يحفظ القرآن ولا يعرف تفسيره، كيف يلتذُّ به؟!
ما دُمتَ في هذه الدار.. فلن تسلم من الأكدار!!
كان عليه الصلاة والسلام يستعيذ من الكسل، فهو لذيذ على النفس، لكن عواقبه وخيمة
(الحب) و(الوفاء) وجهان لعملة نادرة، اسمها: ((الصديق))
أحسن إلى الناس ولا تنتظر منهم جزاء ولا شكورا، فإن انتظرت منهم ردّ الجميل؛ طال عناؤك
كم من صغير في السن، لكنه كبير العقل، وكم من مُسن، لكنه صغير العقل!
لا يجب أن تقول كل ما تعرف، ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول
العفو عند المقدرة لا يستطيعه بعض المظلومين، ولا يستحقه بعض الظالمين
سُئل مالك عمن جمع القرآن وهو ابن سبع سنين، فقال: (ما أرى هذا ينبغي) أنكر التسرع في حفظ القرآن دون التفقه فيه
قيل: المرأة نصف الأمة، ثم هي تلد وتربي النصف الآخر
الأعمال بالخواتيم.. وهي ميراث السوابق من الأعمال في الأيام الخوالي
قال الدارمي: الحديث إنما هو دين اللّه بعد القرآن، وأصل كل فقه، فمن طعن فيه فإنما يطعن في دين الله تعالى
قال الدارمي: الباطل ما ازداد المرء له احتجاجا، إلا ازداد اعوجاجا، ولِما خفي من ضمائره إخراجا
معنى المهيمن: (الشاهد) وقد اختصم رجلان إلى قاضٍ، فقال لأَحدهما: ألك مهيمن؟ أي: شاهد
قال الزجّاج: الله سامع وسميع، بمعنى (أجاب) ومن ذلك قول المصلي: (سمع الله لمن حمده) أي: استجاب
معنى اسم الله (المتين): المتناهي في القوة والقدرة (ذي القوة المتين)
قال البربهاري: (إذا وقعت الفتنة فالزم جوف بيتك، وفِرّ من جوار الفتنة، وإياك والعصبية)
قال أحمد: لو ولي حساب الخلائق غير الله، ما فرغ منه في يوم مقداره خمسون ألف سنة، ويفرغ الله منه مقدار نصف يوم من أيام الدنيا
قال أحمد: معنى {وهو الله في السموات وفي الأرض} هو إله من في السموات، وإله من في الأرض، وهو على العرش
قال سعيد بن المسيب: رُبّ جنازة ملعونة، ملعون مَن شَهِدَها!
قال البربهاري: (كل قتال بين المسلمين على الدنيا فهو فتنة لا تخرج فيها، ولا تُمايل، فإنه من أحب فعال قوم كان كمن عمله)
جلس أبو عبد الرحمن السُلمي يُقرئ القرآن 30سنة، وقال: ما أجلسني إلا حديث (خيركم من تعلم القرآن وعلمه)!
في الصحيحين: (والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق له أجران) قال العلماء: له أجر التلاوة، وأجر المشقة!
سُئل عليه الصلاة والسلام عن أكثر ما يُدخل الناس الجنة فقال: (تقوى الله وحسن الخُلق) فمن استكملهما، استكمل الأدب مع الخلق والخالق