12/29/2013

مشروع داوو مرضاكم بالصدقة مشروع رآئع يحتاجه الكثير ( صورة )


بسم الله الرحمن الرحيم

مشروع داوو مرضاكم بالصدقة

مشروع رآئع تابع للمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في عنيزة

السهم ب 75 ريال فقط
وبالإمكان المشاركة بأكثر من سهم

قال النبي صلى الله عليه وسلم ( داووا مرضاكم بالصدقة ) حسنه الألباني في صحيح الجامع

فكم من مريض كانت الصدقة سببًا بأمر الله في شفائه , وكم من مبتلى عافاه الله والحقائق على ذلك واضحة والأدلة قاطعة , وهناك الكثير بيننا من كانت الصدقة سببا في شفائه , ومن كانت الصدقة سببا في نماء ماله , ومن كانت الصدقة سببا في حفظه من الشرور بل وفي البركة في أهله وولده , فالحمد لله وحده ..





للأتصال والأستفسار /
جوال / 0557140017

للتبرع في حساب المشروع في البنوك التالية وكلها حسابات رسمية للجاليات وسيخرج لك اسم الجاليات على شاشة الصراف

بنك الراجحي
565608010002092

رقم الآيبان للتبرع من أي بنك آخر
SA3180000565608010002092


البنك الأهلي
39259661000607

بنك البلاد
999300001090033

بنك سامبا
5007001228

بنك ساب
016090003009

بنك العربي
0108057917120056

أنشر الموضوع في المنتديات والايميلات فالدال على الخير كفاعلة فهو مشروع رائع تكون معهم شريكا بالأجر بنسخك ونشرك الموضوع فلا تحرم نفسك هذا الخير العظيم

12/22/2013

هل تعلم أن الصوم ليس فيه مقاصة ( الكثير من الناس لم يسمع ولا يعلم هذه المعلومة )

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه المعلومة لايعلمها الكثير بكل أسف فاوردها هنا لعظمها وخفائها على بعض الناس

هل تعلمون أن أجر الصيام لايستطيع أحد ان يستوفي منه بعكس باقي الأعمال الأخرى

يوم القيامة يستوفي الشخص ممن ظلمه أو شتمه او أعتدى عليه فتؤخذ من حسناته على قدر مظلمته

الا الصوم

فأجر الصوم لايستطيع أحد ان يستوفي او ياخذ منه شيئا ابدا

بمعنى ان الصوم لا يدخل من ضمن المقاصصة

أي إن الصوم يدخره الله عز وجل لك ولا يأخذه الغرماء

سُئل الشيخ العلامة محمد بن عثيمين – رحمه الله – هذا السؤال :

لماذا خص الله سبحانه وتعالى الصيام بقوله الصوم لي وأنا أجزي به ؟

فأجاب :

هذا الحديث حديث قدسي رواه النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه قال الله فيه : (كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) وخصه الله تعالى بنفسه لأن الصوم سر بين العبد وبين ربه لا يطلع عليه إلا الله ، فإن العبادات نوعان : نوع : يكون ظاهراً لكونه قولياً أو فعلياً . ونوع : يكون خفياً لكونه تركاً . فإن الترك لا يطلع عليه أحد إلا الله عز وجل فهذا الصائم يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجل الله عز وجل في مكان لا يطلع عليه إلا ربه فاختص الله تعالى الصيام لنفسه لظهور الإخلاص التام فيه بما أشرنا إليه

وقد اختلف العلماء في معنى هذه الإضافة فقال بعضهم : إن معناها تشريف الصوم وبيان فضله وأنه ليس فيه مقاصه أي أن الإنسان إذا كان قد ظلم أحداً فإن هذا المظلوم يأخذ من حسناته يوم القيامة إلا الصوم فإن الله تعالى قد اختص به لنفسه فيتحمل الله عنه أي عن الظالم ما بقي من مظلمته ويبقى ثواب الصوم خالصاً له .

المصدر من موقع الشيخ أبن عثيمين رحمه الله

http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_2037.shtml

فبعد معرفة هذه المعلومة

لماذا لانكثر من الصيام ونتستغل هذه الفرصة العظيمة ونضمن عند الله أجرا ثابتا بإذن الله لايستطيع احد ان يستوفي منه

فالله يحب الصوم ويحب الصائمين وميزهم بهذه الكرامة وهذا الأجر العظيم

فأين من يشمر ويستثمر ويتاجر مع الله تجارة لن تبور

أرجو نشر هذه المعلومة فالدال على الخير كفاعلة